قد اصبحت شبكات التواصل الإجتماعي منتشرة بين الشباب بل وعلى أجهزتهم المحمولة وأصبحت جزءا من حياتهم اليويمة وبالتالي فإن استخدامها كوسيلة للتعليم سيكون أمر طبيعيا بالنسبة لهم لا يمثل عبئا عليهم بل يخلط المتعة بالعلم ويكسر احتكار غرفة الفصل الدراسي للمعرفة.